فالزَّيـــفُ فيــنا
قد تصـــــدَّى
لليقيـــــنْ
والحِلمُ أضــــــحى
من شعــــــارِ
العاجزيـــــنْ
والعهـــدُ أمسى
كالغريــــبِ
المُستكيــــنْ
والخيــــرُ ولَّى وانقضــى
وما تبــــــقَّى
غيـــــرُ ذِكــــرهِ
الحزيــــــنْ
لنَ تسألَكَ بعدَ هذاَ..
صدِّقْني..
الأستاذ الجميل / محمد حسن بوكر
حروف تذبحُ..
إنها الحقيقة.. إنه الواقع!!
وهل هناك مفرٌّ من الحقيقة!
يا ربِّ لطفَك..
أقفُ إجلالاً لشاعرٍ بليغِ العبارةِ سامي المعنى..
لشاعرٍ سكبَ دموعي..
شكراً شكراً...
لا حرمناك!