ماحتفاظي بعهود لم تصنها
ولمَ الأسْررررررُ والدنيا لدياَّ

إن كان آخر الحلول الرحيل
فلمَ لا

إنَّ من تنسكب له طهرا ولا
يعيرك اهتمامه ويبادلك مشاعر
الوفاء فلا وفاء معه

يا ريااااااحا ليس يهدأ عصفها
نضب الزيت ومصباحي انطفا

وأنا أقتاااااات من وهم عفا
وأفي العمر لناسٍ ما وفى

علَّ انسكابك هنا قابل انسكاب
ابراهيم ناجي هناك لتظل قوافل
الآلام تترى بين جوانح العشاق

لحرفك دندنة سمو وجمال معنى
وانبعاث شجن

دام حرفك باعثا شجو الأحاسيس
المرهفة