ويعود الشاعر محملًا وناصحًا وثلاثون غراما ,,
(لا يراكَ الله ترعى روضةً قد
داس أنذال البريّات رباها)
لو لم تكتب في القصيدة غير هذا البيت لكفاك ..
قصيدة بها من الروعة ما جعلها كنز ذائقة ..
ولتكن إرثًا لمن يأتي بعد الثلاثين غرام ..
دمت وهذا القلم المعطاء .