اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميدوزة الأورليا مشاهدة المشاركة
سقيتنا أدبًا هما كما يهمي الغيث لا عدمناك بيننا يا أديب
ذكريات المطر ,,
ذاك الغريب المرغوب ,,
رحمة تنفر العباد ,,
أديبنا القدير ,,
ألا يكفيك أننا قاصرون على أن نصعد جبال كلماتك ,
حين كنت ربابة ينهمر منها المطر ,,
كنا نستظل بهذا الحرف , كما كنا في أيام الطفولة ..
لا زلت اذكر تلك الأيام الماطرة ..
وهنا كأني أقف على أطلال الذاكرة ,,
كما أقف الآن على نظمك الشجي ,,
دمت بغيثٍ من الكلمات , وأسطار من الذكريات ..
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي