حدود الحرية بعد البلوغ من الناحية الفقهية، عندما يصل الانسان الى مرحلة البلوغ والرشد فان الشرع يقوم، بتحديد حريته اكثر من السابق وفق نظامه القانوني،ويعده مسؤولا، ويضع على عهدته ما يلزم فعله ومايلزم تركه، ويطالبه بحفظ ارتباطه بالخالق تعالى ، ويستدعيه لطاعة الله عز وجل في جميع الأمور ولا يتجاوز ويعصيه ويقول هذه حرية

حريتنا مقيدة بإطار الشرع

والإنسان مخير في قالب مسير

جزاك الله خير فيفي

موضوع ولا أروع