ما كان ينقصُ فرحتي إلَّاكي
سلمَ البيانُ وبعدهُ كفَّاكِ
{ ميدوزُ} واكتملتْ سعادة { فارسٍ}
لمَّا منحتِ الروضَ من مغناكي
طيبي وقرِّي العين ِ إنكِ فوق ما
وصف َ الكلامُ ولن يُنالَ مداكي
يا أهلاً ويا سهلاً بالعبير والغدير في خمائل المعاني والكلمات
وجودك ليس بالغريب أو بالجديد ...
فأنت التي مدت يد العون بعد الله تعالى
وكانت سبباً رئيسياً في كوني مبدع
تشجيعك كان كالدفئ في ليالي الإبداع القارصة
ومجدافاً في خضم أمواجة وأنيساً في وحشة دربة
وصدقيني رد الجميل لأمثالكم لن يكون بالسهل
فأسأل الله تعالى أن يوفقني في رد جزءٍ منه
ولكن هيهات أن تنال السماء يدٌ شلَّاء
شكراً من القلب على كل جميلٍ
أغدقنا به كرمك ...
تحيتي![]()