إهداء لفارس الكلمة والمعنى بمناسبة ( الألفية الأولى )

[يحيى المشعل]

صباحك نقي كـ قلبك .. و وفاء كـ قلب الحكمي



الصباحات تكتمل بالجمال عندما تكون بدايتها مع فارس الكلمة



أريد القول وأبوح بكل ما بتفكيري عنك وما أخدته من إنطباح حسن وممتاز عنك



لكن صدقاً لست بحالة جيدة ..


يا صديق الطائر .. انت كبير بنظري وبنظر الجميع .. مقدارك عالي جدا


كل ما أتمناه ان ابقى قريبة من قلوب كـ قلوبكم .. وانا بالتأكيد الكسبانة


الإشعاعات التي تُصدرها إنت لجذب الأخرين إليك .. فريدة من نوعها


لديك شيء مميز.. تستحق أن نُتابعك عليه بكل حرف من ردودك



لا أريد أن تُبادل كلامتي بشعر او شيء .. بقدر ما انا بحاجة قلوب .. كـ قلبك يا خليل الطائر



نُهنئ أنفسنا بوجودك .. وأهنئك على تميزك الساطع كالشمس


باركك الرحمن من عُلاه.



حكمي .. انتهت الحروف و الأوصاف .. ولم تنتهي اوصافك الرائعة

من ذا يوازيكِ في نثر المساءاتِ
ياطفلة الشِّامِ يا أنقى البراءاتِ

هل تعلمين بأنَّ الشّامَ تسكنني
وتملئ ُ الروحَ من دفئ المروءاتِ

فكيف أبخلُ بالخفَّاقِ أحملهُ
إليكِ مثل الهدايا في المسرَّاتِ


السّاحرة البيان والبنان والخلق والمكانة { روز }
شكراً على الإطراء الجميل ...
ويعلم الله اننا معكم بقلوبنا ودعائنا لحظةً بلحظة

وعارٌ على من ينسى الشام وطفلتها الوديعة

تحيتي