لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 14 من 14

الموضوع: كيف تصنع حصانة لجيل تحفه مخاطر الغد؟!

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البليبل
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    04 2011
    الدولة
    مملكة الأوفياء
    المشاركات
    6,380

    رد: كيف تصنع حصانة لجيل تحفه مخاطر الغد؟!




    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    شكراً لا تفيك أيتها الطُهر لطرحك المبارك والمهم والخطير
    سوف ابدأ بسؤالك :

    لماذا مناهجنا وأنشطتنا تغفل جانبا مهما كهذا ؟

    أقول لملكة الحرف النقية ولكل معلم ومعلمه تحديداً
    وأخص منكم القُدامى في مجال التعليم .
    كيف أمنتم لأنفسكم الحصانة الفكرية في ظل ما غفلت عنه المناهج ..!
    والحقيقة ... برأي أنها لم تغفل بل تعمدت ذلك .

    الحديث هنا لا يخص التقنية فقط لكي لا يجيبني أحد
    بأن التقنية لم تكن موجودة في جيلكم ^_^
    نحن هنا أمام قضية مهمة تستوجب علينا جميعاً التكاتف

    بالنسبة للأنشطة بالإمكان إيجادها و
    جدولتها ضمن ما نقدمه
    من مناهج عقيمة لتسد ذلك الخلل الواضح في تجاهله
    للأجيال وعدم توعيتهم .





    كيف تعد الفرد الفطن القادر على تمييز الأصوات التي حوله ؟

    أخيتي نحن شعوب تفتقد المصداقية في تعاملاتها
    إلا من رحم الله وهنا أقصد الشعوب العربية التي تتشابه
    في تخلفها ولا يزعل أحبتنا المنتسبين لمنبرنا فالحقيقة
    نعلمها ونقرها جميعنا .... نحن شعوب متخلفة فكرياً

    عندما يبدأ ذلك الفرد حياته بين أبٍ وأم حياتهما مليئة بالصراخ
    والكذب وإهماله ليعيش مع نفسه مربياً لها فلن يفلح ولن ينجح
    ولربما تشمله رحمة الله ويسخر له من ينتشله من ذلك الصراع
    الأُسري الغير واعي والغير مدرك لخطورة ما يفعله
    نعم هناك من تأثر بمعلم أو معلمه وغيروا الكثير من أفكارهم
    ومعتقداتهم بعملهم الجاد المخلص قاصدين به وجه الله
    لتأمين تلك الحصانة الفكرية التي تعينه مستقبلاً بعد توفيق الله .
    تأتي الفطنة وتمييز الأصوات من خلال التربية السليمة
    والإهتمام الصادق لنحصد ثمار ما زرعته الأسرة هذا أولاً

    ثانياً
    المدرسة ودورها المهم فلسنا بحاجة لمنهج عقيم لذلك يجب
    أن يسعى كل معلم ومعلمة لإيجاد الأنشطة التي تثقف الطالب
    والطالبة , ولعلي أستشهد بقضية الإرهاب وما خلفته ولا زالت .

    برأيكم لماذا من سبقوا هذا الجيل لم يكونوا في حاجة لمادة
    التربية الوطنية ..؟

    هل نحن الآن بحاجة إلى مادة تغرس مفهوم الإختلاط بجميع
    أصنافه وأضراره وتحذر منه ..؟



    كيف نعلم الشاب و الفتاة شق طريقه الصحيح دون خسائر
    لو فرضت يوما علينا خلطة في مرفق لا غناة لنا عنه ؟

    هنا لا بد أن نؤسس تربية إسمها المواجهه ونحرص على
    تفعيلها بإيجاد تلك المواقف لوضعهم فيها ونقيم ردة فعلهم
    وكيفية تجاوزهم لها بأقل الخسائر ومع الوقت بإذن الله سنجدهم
    قادرين على شق طريقهم الصحيح دون رقابة .





    كيف نسد هذا الخلل بطرق غير الوعظ
    الذي أصبحت غالبية الأجيال تفر منه ؟

    إنه الخلل بعينه ولن نسده إطلاقاً فالوعظ من النصح
    ومن تربى على عدم تقبل النصح والتوجيه السليم لن تنفع معه
    أي أساليب .
    وأرى أن أهم الأسباب هي في جهلنا لأهمية الحوار والنقاش
    فالأب لا يحاور إبنه إلا بضرب وإساءة معنفاً إياه دون فائدة
    والأم لم تتخذ من إبنتها صديقة تبحر معها إلى أعماق قلبها
    ومشاعرها لتعينها على ما يؤرقها ويشغل تفكيرها


    إن أوجدنا الحوار الأسري الصحيح لن تفر الأجيال
    فحياة من سبقونا لم تستقيم إلا بالوعظ والنصح الصادق
    والتوجيه السليم ولم يكونوا بحاجةٍ لأي طرق أخرى .
    لأنه منهج أمة محمد صلى الله عليه وسلم الذي أقره
    الله جل في عُلاه .


    أعتذر للإطالة وأشكرك على هذا الطرح الذي كنت أحتاجه
    ويحتاجه الكثير غيري .


    وفقك الله لكل خير وسدد خطاك لما يحبه ويرضاه



    البليبل نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
    فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
    تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
    وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!


  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ملكة حرفي

    صوت المواطن
    تاريخ التسجيل
    12 2011
    المشاركات
    1,961

    رد: كيف تصنع حصانة لجيل تحفه مخاطر الغد؟!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليبل مشاهدة المشاركة




    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    شكراً لا تفيك أيتها الطُهر لطرحك المبارك والمهم والخطير
    سوف ابدأ بسؤالك :


    لماذا مناهجنا وأنشطتنا تغفل جانبا مهما كهذا ؟


    أقول لملكة الحرف النقية ولكل معلم ومعلمه تحديداً
    وأخص منكم القُدامى في مجال التعليم .
    كيف أمنتم لأنفسكم الحصانة الفكرية في ظل ما غفلت عنه المناهج ..!
    والحقيقة ... برأي أنها لم تغفل بل تعمدت ذلك .


    الحديث هنا لا يخص التقنية فقط لكي لا يجيبني أحد
    بأن التقنية لم تكن موجودة في جيلكم ^_^
    نحن هنا أمام قضية مهمة تستوجب علينا جميعاً التكاتف


    بالنسبة للأنشطة بالإمكان إيجادها وجدولتها ضمن ما نقدمه
    من مناهج عقيمة لتسد ذلك الخلل الواضح في تجاهله
    للأجيال وعدم توعيتهم .




    كيف تعد الفرد الفطن القادر على تمييز الأصوات التي حوله ؟


    أخيتي نحن شعوب تفتقد المصداقية في تعاملاتها
    إلا من رحم الله وهنا أقصد الشعوب العربية التي تتشابه
    في تخلفها ولا يزعل أحبتنا المنتسبين لمنبرنا فالحقيقة
    نعلمها ونقرها جميعنا .... نحن شعوب متخلفة فكرياً


    عندما يبدأ ذلك الفرد حياته بين أبٍ وأم حياتهما مليئة بالصراخ
    والكذب وإهماله ليعيش مع نفسه مربياً لها فلن يفلح ولن ينجح
    ولربما تشمله رحمة الله ويسخر له من ينتشله من ذلك الصراع
    الأُسري الغير واعي والغير مدرك لخطورة ما يفعله
    نعم هناك من تأثر بمعلم أو معلمه وغيروا الكثير من أفكارهم
    ومعتقداتهم بعملهم الجاد المخلص قاصدين به وجه الله
    لتأمين تلك الحصانة الفكرية التي تعينه مستقبلاً بعد توفيق الله .
    تأتي الفطنة وتمييز الأصوات من خلال التربية السليمة
    والإهتمام الصادق لنحصد ثمار ما زرعته الأسرة هذا أولاً


    ثانياً المدرسة ودورها المهم فلسنا بحاجة لمنهج عقيم لذلك يجب
    أن يسعى كل معلم ومعلمة لإيجاد الأنشطة التي تثقف الطالب
    والطالبة , ولعلي أستشهد بقضية الإرهاب وما خلفته ولا زالت .


    برأيكم لماذا من سبقوا هذا الجيل لم يكونوا في حاجة لمادة
    التربية الوطنية ..؟


    هل نحن الآن بحاجة إلى مادة تغرس مفهوم الإختلاط بجميع
    أصنافه وأضراره وتحذر منه ..؟




    كيف نعلم الشاب و الفتاة شق طريقه الصحيح دون خسائر
    لو فرضت يوما علينا خلطة في مرفق لا غناة لنا عنه ؟


    هنا لا بد أن نؤسس تربية إسمها المواجهه ونحرص على
    تفعيلها بإيجاد تلك المواقف لوضعهم فيها ونقيم ردة فعلهم
    وكيفية تجاوزهم لها بأقل الخسائر ومع الوقت بإذن الله سنجدهم
    قادرين على شق طريقهم الصحيح دون رقابة .






    كيف نسد هذا الخلل بطرق غير الوعظ
    الذي أصبحت غالبية الأجيال تفر منه ؟

    إنه الخلل بعينه ولن نسده إطلاقاً فالوعظ من النصح
    ومن تربى على عدم تقبل النصح والتوجيه السليم لن تنفع معه
    أي أساليب .
    وأرى أن أهم الأسباب هي في جهلنا لأهمية الحوار والنقاش
    فالأب لا يحاور إبنه إلا بضرب وإساءة معنفاً إياه دون فائدة
    والأم لم تتخذ من إبنتها صديقة تبحر معها إلى أعماق قلبها
    ومشاعرها لتعينها على ما يؤرقها ويشغل تفكيرها



    إن أوجدنا الحوار الأسري الصحيح لن تفر الأجيال
    فحياة من سبقونا لم تستقيم إلا بالوعظ والنصح الصادق
    والتوجيه السليم ولم يكونوا بحاجةٍ لأي طرق أخرى .
    لأنه منهج أمة محمد صلى الله عليه وسلم الذي أقره
    الله جل في عُلاه .



    أعتذر للإطالة وأشكرك على هذا الطرح الذي كنت أحتاجه
    ويحتاجه الكثير غيري .



    وفقك الله لكل خير وسدد خطاك لما يحبه ويرضاه




    البليبل نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





    مرحبا بلبل
    كل ما تفضلت به يدور حول الفكرة المقصود نقاشها لذلك
    حديثك جاء كتتمة لكن سأمر ببعض النقاط ك
    تعمد المناهج اغفال أمر مهم كهذا
    أقول ب (رأي وخاص)
    مناهجنا حين تطورت استجابة لهتافات خارجية
    أدخلت كضرورة مادة الحاسب الآلي من الصف الاول متوسط
    به يعلم الطالب /ة كيفية اعداد ايميل وكيف يتعامل معه وكيفية ...
    المهم ليس هنا فهذه اصبحت ضرورة العصر
    لكن المهم ...
    لماذا لم يوعَ هذا الطالب لكيفية حماية نفسه من هذا الخطر ومضاره واين قد يصل معه و...
    التعمد واضح كمن يناول هذا الطفل سلاحا ويقول له الامر ضروري اذهب
    الا وضح له كيف ومتى يستخدمه ؟؟!!
    هنا لا تقولو الأمر عائد للاسرة فغالبية الاسر أمية في هذا المجال
    ولا يجب أن نعتمد على تطوع معلم قيد بمنهج وزحم جدوله حدالإختناق وكره العمل .
    ثم
    مقولتك عن تربية المواجهة
    وصلت لمقصدي
    لكن سأوضح ليفهم الآخر
    قديما قال ادوارد ثورنديك :التعلم من خلال الخبرة والممارسة والتجريب؛ أي أن الفرد يتعلم السلوك المناسب من خلال الخطأ
    وانت تقول :نوجد مواقف نضع فيها الفرد لنشاهد ردة فعله
    هذا ماقصدت
    ف
    جميعا نقر لن نستطيع السيطرة على الأجيال
    وستخوض وتنجو او تسقط وتتعلم لكن ستكون للخطأ خسائره
    ف كأب وأم متابعا لابنه ابنته عن بعد
    يمكنك صنع مواقف ووضع ابنك ابنتك بها بوعي دون اقتحام لخصوصياته والسخرية من تركيبته العاطفية
    وهذا الامر لا نستطيعه على نطاق واسع هذا من جانب التقنية
    من جانب الواقع الفعلي
    يجب على الأهل تدريب الابناء على خوض تجربة الاعتماد على النفس تحت أعينهم
    ثم
    بخصوص الوعظ وردك عليه استغربت من الرد لكن بعد تفحص وجدتني
    لم أوضح المقصد
    قصدت الطرق التقليدية للوعظ والنصح
    كأن يقف شخص خطيبا لاجيال تضع سماعات في أذنيها
    أجيال لا ترغب بالتواصل معنا لتأتينا
    بل نحن نرغب بالتواصل معهم لذلك يجب أن
    نسأل عن الطريقة التي نوصل لهم التوجيه به فيقبلوه
    لك جزيل شكري بليبل

    ملكة الحرف يا من لوت الأعناق وأخرست المتفيهقين أبو إسماعيل
    القلم يفرض نفسه وملكة الحرف قلمها سطر الجمال على جدائل القمرأبو نوف
    شهادة أفخر بها
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البليبل
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    04 2011
    الدولة
    مملكة الأوفياء
    المشاركات
    6,380

    رد: كيف تصنع حصانة لجيل تحفه مخاطر الغد؟!




    لكن المهم ...
    لماذا لم يوعَ هذا الطالب لكيفية حماية نفسه
    من هذا الخطر ومضاره واين قد يصل معه و...

    الله ينور عليك يا أُخية
    حسناً من الذي شرح للطالب / ة كيفية إعداد الإيميل
    ودخول الشبكة في ظل جهل أسرته بهذه التقنية
    أوليس معلم / ة درسوا وتخرجوا لتدريس هذه المادة
    ألم يطلعوا من خلال دراستهم الجامعية على قذارة هذه التقنية
    إذا لم يتم إستغلالها بالوجه الصحيح

    هل سوف يكون جهداً على المعلم / ة التنبيه ضمن
    شرحهم لخطورة هذه التقنية وأضرارها
    الوزارة وعلى رأس وزيرها لن تبالي بهذا التحذير لوضعه في مناهجها
    ليكون المعلم ملزم به فالأمر لا يتجاوز 3 دقائق من كل حصه


    التعمد واضح كمن يناول هذا الطفل سلاحا
    ويقول له الامر ضروري اذهب
    الا وضح له كيف ومتى يستخدمه ؟؟!!

    جميل جداً ^_^ إستشهاد أعجبني كثيراً
    لأن الدولة إتخذت جميع الإحتياطات بشأنه
    هل تلاحظين يا أُخية وكل من يتابع كيف كثفت الدولة جهودها
    بشأن الإرهاب ولو تأملنا هي لم تحذر منه مباشرة ولكن
    بدأت تكثف من خلال الإعلام والتعليم كيفية الجهاد وشروطه
    فالجهاد لدى أصحاب الفكر المنحرف الضال أن تحمل سلاحك
    وتتجه للعدو وتقتله أو ترتدي حزام ناسف وتفجر موقع للعدو
    ولك الجنة

    عجبي أن تسخر الدولة كافة طاقاتها وتهتم بتوضيح هذا المفهوم
    الخاطىء لكل من يعتقد به
    وتعجز عن التحذير من مخاطر التقنية والإختلاط بكافة أصنافة
    إذن وبلا جدال الأمر واضح بأنه متعمد وتديره عقول نتنه تعرف
    كيف تزعزع إستقرار أُمة بأكملها



    بخصوص الوعظ وردك عليه
    استغربت من الرد لكن بعد تفحص وجدتني
    لم أوضح المقصد

    بل إتضح لي المقصد ولكن خانني التعبير وعدم التنسيق
    للجملة

    والدليل هاهي الطرق التقليدية فعندما بدأ أئمة المساجد في
    تكثيق المحاضرات والخطب حول مفهوم الجهاد
    كذلك من قاموا بتسليم أنفسهم أو من عادوا من السجون خضعوا
    لبرامج توعية وتثقيف لإعادة تأهيلهم

    هل الدولة عاجزة عن إيجاد مثلها لتوعية الجيل بخطورة
    الإختلاط والتقنية ..؟

    أقول لجميع أحبتي نحن نؤمن بأن الله حق وقوله حق
    وسوف يأتي اليوم الذي لا يوجد فيه بشر ولا شجر ولا حجر
    إلا ونطق بــ لا إله إلا الله محمد رسول الله

    ولكن الله حذرنا وقال
    "يا أيها الذين آمنوا قوا انفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة
    عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون" التحريم

    هنا علينا بذل الأسباب والسعي جادين صادقين
    لتجنب ما حذرنا الله منه نحن نتحدث عن أمانة في أعناقنا
    والله سوف نُسأل عنهم .


    الموضوع مهم للغاية ويحتاج منا وقفة صادقة ليس مجرد
    كلمات تنثر على صفحات أوجدتها التقنية ويجب ألا نستكين لوزارة التربية
    ولا ننتظر منها إدخال التحذير كمنهج فمنهجنا واضح لا يجهله سوى خاسر



    بارك الله في الجميع ونفع بكم ووفقكم لكل خير
    ممتن لك أخيتي على هذه المساحة الصادقة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
    فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
    تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
    وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •