اعاود شكري لطرحك الرائع...
ثانيا.. كم علمنا ان التربية لاتجني ثمارها في غمضة عين كما يريده الاباء االيوم
لاشيء يحمي الابناء الا الرقابة
والرقابة هي رقابة الذات ومراقبة الله ..احفظ الله يحفظك... على ولاة الامور زرعها في نفس الابناء
لايليق بنا حبس الطفل لحمايته ولا افلاته ليتعلم من تججارب مجتمع قد تودي به في الحضيض
فلا افراط ولاتفريط ...
اما بالنسبة لدور المعلم هو النصح وربط المناهج بالايات التي تتعلق بالدرس وفي نفس الوقت
تدعو للتقوى والعفة ..
الاكثار مت الندوات السهلة والسلسة على عقول الطالبات والطلاب
واعتماد اسلوب الفكاهة والتشويق والاثارة كذكر قصص تحذرهم وتوعيهم
ايضا دور الاب في مساندة الام على اتخاذ خطة للتربية تتناسب ومراحل حياتهم والغعكس في مساندة الام للاب
توعية الاباء في طرق التعامل مع هذه المراحل والحالة النفسية والاحتياجات التي يتطلبها
واخيرا تساهم المراكز التي تعتني بالشباب وبالانشطة المختلفة التي يميلون لها في توجيه طاقاتهم الفكرية والجسدية
لمنحى جيد يقلل من الوقوع في المخاطر
الله يحمي المجتمع ويستر على ابناه