السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

تروق لي موضوعاتك دائماً يا أبا محمد أسعدك الله ...






وإن كنتُ على علمٍ بأن شخصيتي من النوع الحالم ..
لكنني أجاري الواقع أكثر وأتكيف معه ..
وتبقى في صندوق النفس أحلاماُ ., وربما خيالات ., مالنا طاقة بجمعها مع الواقع ..
فنرضى ونسلم بل ونحمد الله على ذلك ,
لسبب بسيط : أنه لو كانت خطط الخيال تصلح للواقع لأجراها الله بين أيدينا كحقائق ..
لكنه سبحانه يختار مايعلم أنه خير لنا ..
وتبقى النفس البشرية كتلة من التجاذبات بعضها إرادية وبعضها بدون إرادة ..


لك مني كل الشكر والتقدير أخي الشفق ..


صامطية