و أيّ ضياع ذاك الذي نسجت أناملك


إبحار على متن فلسفة الشوق


و مناجاة مخبّأة بين السطور ترتجي وصالا


فقد أضنى البعاد الفؤاد


ما أجمل ما رسمته هنا يا عاشقا لليل


دمت متألّقا