أيُّ فلسفةٍ هذي ياجميل
رحلتَ بنا إلى حيث لارجعة مع ذلك الصخب
فوق مرافئ الإنتظار ....
أرفق بنا فإنَّ لنا قلوباً كالقوارير
دام عطائك سيدي
أيُّ فلسفةٍ هذي ياجميل
رحلتَ بنا إلى حيث لارجعة مع ذلك الصخب
فوق مرافئ الإنتظار ....
أرفق بنا فإنَّ لنا قلوباً كالقوارير
دام عطائك سيدي