أيُّ فلسفةٍ هذي ياجميل

رحلتَ بنا إلى حيث لارجعة مع ذلك الصخب

فوق مرافئ الإنتظار ....

أرفق بنا فإنَّ لنا قلوباً كالقوارير

دام عطائك سيدي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي