حاولتُ أن أتجلد .. وأكون أقوى صبرا من شيخي أبي حذيفة
لكن دموعي غلبتني عند هذا البيت وما بعده:
تمنيت أن تحيا لتبصر طفلتي*** تناديك ياعما عزيزا وغاليا
فلك الله يا أبا حاتم...
وأسأله عزوجل أن يجمعنا بك وبأخيك في الجنة..
شكرا لك أيها السحر الحلال ... وقد تم لك ماطلبته...