أخي الكريم البحري
فعلا اتشارك معي الرأي في أن القضية وزخمها الإعلامي بدأ يتلاشى
وهذه طبيعة الأشياء في الحياة ولها التلاشي أسبابه منها أن المجتنع لا يملك
الأدوات المؤثرة ذات الحضور الفاعل التي تتصف بطابع الديمومة
امر آخر أن ان مشاكل المجتمع تتنامى بشكل يشبه حبيبا حينما تطفو على السطح فالجديد
يجعل القديم في طي النسيان
شفى الله رهام شفاء لا يغادر سقما آمين