..
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
مع الأنتظار تتأخر الأشياء التي نحبها بالقدوم
ويأتي سريعاً كل مالم نُعرهُ إهتماماً
فلِما حينما تحضر
تهاب
وتتنكر
وتخاف
وتتحرج من أن أراك
او ربما تخاف أن أغتر
سيدي لم يسبق لي لقاء بالمدعو غرور
لا مدعاة لكل هذا
كُن أبسط وأصدق مما أنت عليه
فلايعيب الا المعيب
بأستطاعتي أن أرشدك الى ما تبحث عنه
إلا عنواني فأنت تعرفه جيداً كما تعرف صاحبه
عنواني الوضوح الذي يعلو طريق الضباب
أياً كان المقصد أتشرف بك
أعشق
سيِّدي أيُّ إحساسٍ يسكن جنبيكَ بالله