لاتتركيني في منعطفات هذا الليل وحيداً

كالمسمار في حائط الإطراق المتعجرف

ليس غير تلك النجوم البعيدة شيئٌ أرنو له
غير أوراقي والقلم وطيفكِ الذي يشاركني
أمسي ويومي ويغري غدي القادم ....
تراقصت الاحرف بين يديك بثوبها المغري نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي