ويستمر الطير محلقًا بزرقة السماء وفاء ـ وبزرقة االبحر إخاء ،
ويرفرف قائدًا سرب فريد من القصائد ، وضاءة وهجها بيننا وحولنا ،
وفي الصفحات ،،
تمهرك الثقة مهارة حرف وتجاوزت حدود الوفاء حلل وفاء ,
ويستحق أهل الوفاء قصيدك وجديرٌ أنتَ باحترام أهل الوفاء .
أوسمة الوفاء لا تفيك ..
![]()