قارون خسف الله به وبداره الأرض فهو يتزلزل بها إلى يوم القيامةويقال إن بها جثة قارون
فكيف تكون داره موجوده والله قال أنه خسف بها
وكيف لجثته أن تكون موجوده وقد ورد أنه يتزلزل بها إلى يوم القيامة
مع الملاحظة أيضاً أن هذه الصور هي لمعبد ديوناسيس بمصر بالفيوم
وهو يقع بالقرب من شواطئ بحيرة تسمى بحيرة قارون
لذا سمي الموقع بأكمله باسم قارون
واتمنى إن كان هنا أحد الإخوة المصريين المطلعين على الصور والموقع افادتنا عنها
مع التحية لك أختي الخزامى
وشكرا لك ولنقلك