مرحبا


و الله كنت أقرأ عن سيرة أم سليم رضي الله عنها و الابتسامة تعلو محيّاي و في العين دمعة ، فكأنّي بتلك المشاهد المنقولة هنا عن شجاعتها و صبرها و حكمتها و برّ النبي بها حاضرة لتعلّمنا


فقد كانت حقا نعم المرأة المسلمة التي تؤدي دورها في المجتمع كما ينبغي لها ...


و تلك السيدة صفية بنت حيي و هي من هي في قومها كان النبي بها رحيما و كانت عزيزة في إسلامها كما كانت قبل ذلك .. في سيرتها الكثير من العبر


لا زلنا نتابع فاستمرّ أخي أبو عدولي باركك الرحمن