عندما يكتمل عقد السماء بين يدي الأدب لك أن تتخيل جمال المساء

ضيفة كالثريا بنكهة العقيان ومضيفة كالزُّهرة بعبق الخزامى

ومضيف كالبدر برائحة المطر

فأي جمال ستتلوه ذوائق المتابعين

وأي سلسبيل ستعبُّه محول المشتاقين

لكم فائق التحية
رعاكم الله دائما بحفظه