ضمخي الأرجاءَ ياميدوزُ عطرا

واتركي الألبابَ من مغناكِ سكرا

قد تسامى الحرفُ في دنياك حتى

صار لحناً في الليالي سوف يترى


والله إنَّه الجمال والكمال حين يعزف المايسترو

في محفل البلاغة والأدب فيرقص الحرف نشواناً

في حضرة الأديبة ... ميدوزة ... وعلى نغمات إيقاعها

الساحر ....


زيدانا طرباً وروعةً أيُّها الأدباء ... نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي