العزيز ستايلر
تسلم ياذوق ,, أشكر لك مرورك
فارس الكلمة
الشهد في حضورك أخي
انتظر عودتك ومتيقن بأننا سنستمتع معك
شكرا لك
اما انت ياريحون
فأنا ابصم لك ب امعَشر
طبعا العين مفتوحة وليست مضمومة
القصيدة التي إنتقتها لنا الأخت ريحانة
للشاعر خالد بن يزيد
تصف حوار دار بينه وبين نفسه
عن فتاة خجولة التقاها ولم يكن يتوقع
بأنه في يوم من الأيام سيكون متيماً بها
وستكون بعينيها جرأة في الإجابة على كل تساؤلاته
وطرح تساؤلات عليه يعجز عن إستيعابها
دون أن ينطق خجلها بكلمة واحدة
حيث استطاعت تلك العينين
أن تسلب منه خيارات الإرادة الذاتية له
في إنتقائه للأشياء او انجذابه لأنثى برغبة منه
لتأتي به مذعناً رغماً عن أنف صموده
ههههههههههههههه
ادركني شافق به
فتسببت بأزمة جدل
بين عقله وقلبه جعلته يشعر ببطئ عجيب
في مرور لحظات الحيرة التي يعيشها
مسيراً لا مخيراً
فقال
ولامره مر بخاطري انك جدل
ممكن تدوري بخاطري
ببطءٍ عجيب
وانك تكوني بهالجرأه والخجل
(بطءٍ عجيب)
وليس كما ورد في إقتباسك
أو كما غناها عبادي الجوهر
(بطءٍ عجل)
لأن القصيدة في مظهرها الخارجي
توحي القارئ بأنها تحتوي على الكثير من التناقضات
بينما لو أدخلناها المعمل وقمنا بتفكيكها
سنجد توافق وتسلسل مترابط بشكل عجيب
وخاصة فيما سيأتي من تفاصيل
هذه القراءة
فيما يخص الجزئية التي علقت عليها بكلمة عجيب
ومابين عجييييييييب << وهاتسمعوووووا
صورة في قمة الروعة والجمال أسقطتيها من مشاركتك
وستصابين بحمى تناحة مضاعفة لو وصفتها لكم
كما بدت في مخيلتي
ولامره مر بخاطري ياشاكيه
انك تكوني دموع غيمه باكيه
منديلها قاع وجل
؟؟؟
سأعود لأكمل تفاصيلها
وماتبقى في القصيدة من الصور
وإلى ان اعود كونوا بخير