ثائر القلم أنت ورب الكعبة
وإذا لم تكتب للفقد وللجرح
فمن الذي سيكتب ومن الذي
سيعزفه لنا في هدأة الغلس
أسقيت أرواحنا بكأس حرفك
واخذتنا إلى أحضان دفئك
همساً وبوحاً حتى نسينا من نحن
................ أخي الغالي سأقول لك
مازلت تجنى عناقيد الإعجاب من كل دوحة
فاااارس