جازان كانت ولا تزال مطمع لمن يأتي من خارجها ويتقلد المناصب
الشايع لم يجد من يردعه
منذ اعلان القرار مساء البارحة بدأ مثقفي المنطقة بالكتابة
والأقلام عمرها ما جت بنتيجة .. سلاح العاجز في هذا الزمن

من اراد ان يخدم المنطقة
فأميرها موجود ..
وشيوخ وكتاب الصحافه والمثقفين من ابناء هذه المنطقة يجب ان يقوموا بدورهم في حفظ حقوق المنطقة
وان لم يقفوا وقفه صادقه
ستصادر حقوقنا لمن يأتي من خارجها

..