https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ولايهمك
الوجبة:بفتح الراء والجيم والباء مصطلح لهجي يطلق على أجرة الصرابة مقابل ماتقوم به من صريب عذقة الزرع بعد نصيد القصب ووضعه على الأرض في البلد أوالزهب كسطورتكون ممتدة على طول البلد فتبقى هذه السطور معرضة لأشعة الشمس مايقارب من خمسة أيام وفي هذه المرحلة يسمى القصب عطين بعد ذلك يأتي دور قطف العذقة من القصب ويكون بواسطة امرأة تسمى الصرابة بحيث تقوم المرأة بقطف العذقة في جب حتى يمتليء ثم تذهب بالجب المملوء بالعذقةإلى مكان مهيأ في طرف البلد يسمى المجران فتضع العذقة في المجران ثم ترجع تعيد العملية مرة ثانية وثالثة ورابعة إلى أن تجمع من العذقة المصروبةأكثر من عشرين جب عندذلك تطلب أجرتها من نفس العذقة التي قامت بصريبها من صاحب الأرض الزراعية حسب الإتفاق بينهما وهذه الأجرة التي تحصل عليها المرأة تسمى((الوجبة))فيقال فلانة راحن تتوجب أي تأخذ أجرتها من العذقة من صاحب الأرض
هاه أبونوف
مارأيك في إجابتي ؟
إذا كانت إجابتي صحيحة بهذا أكون قد تحديت شجون اللي تقول تتحدى امقحومة .
طيب عندي سؤال عن مصطلح لهجي يتعلق بسؤال أبي نوف
ماذا تسمى حركة المرأة الصرابة عندما تذهب بالجب المملوء بالعذقة إلى المجران؟
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .