اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل مشاهدة المشاركة
نمكل بقية الأسئلة


طريق كنت تتشائم منه وتحاول أن تتجنبه ولماذا ؟

شارع أو زقاق ترابي في حارة الخوالف في صامطة وهو قصير لا يتجاوز 400 متر تقريبا
وتطل عليه أبواب بيوت كثيرة
وكرهته لأني قبل 20 سنة أو أكثر صدمت فيه طفلة خرجت تجري
من بيتهم لبيت الجيران قاطعة مشارع بخط مستقيم ، وكنت أمشي ببطء وكانت الصدمة بسيطة
ومقهدة طاحن في الأرض ، ولكن أمها خرجت وقت نزولي من السيارة وشافت بنتها في الأرض انفجعن
وقرحن بمصاعق ( وااااااااااااااااوووو يا بنتي )نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ونكفن علي الحارة والحارات المجاورة
مقهدة سليمة ولا فيها أي شيء عدا بخش بسيط في كوعها ولكنها مع صواعق أمها انفجعن أكثر ومعد قامن من مكانها
وأنا أنفجعت والحارة والحارات المجاورة كلهم انفجعوا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي وخرجوا يجرون حريم ورجال وأطفال
حريم الجيران يبكون والشارع امتلأ عن بكرة أمه ناس وسيارات ودبابات وسياكيل ووووووو
وأجو يقومون مقهدة ويرشون عليها ويتفحصنها ولا لقيوا فيها إلا هذا البخش وهي تفاسخن منهم وانطلقن تجرينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
والعالم فاضية وحصلولهم شغلة وقعدوا يطقطقون على راسي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


بشابه فعلا قصه حدثت معي , كنا قديما نسمها الخوالف ولكن الان , ولكن لكي احدد المكان , بعد المحكمه وانت متجه للشرق فيه مدخل يسار زقاق ضيق جدا لا يكفي الا سيارة واحده وعشرين باب بيت مفتوح على الزقاق ذا

اذكر تقريبا نفس الحدث وانا مار من هناك ومعي صاحبي يحي (اشارة الدغارير)نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ما شفت الا درفة باب انفتحت وشيء ما ندري ايش هو مر من قدام السيارة الا اني لمحت شعر
وامسك فرامل بكل قوتي
واذكر كأن الزمن توقف ماني عارف ايش اسوي لا هذا الشيء عبر الشارع ولا هو رجع لدرفة الباب المفتوح
انا قلت اكيد تحت السيارة , بس ما سمعنا صوت ضربه
المهم نزل يحي الا وهي بنت تسمرت جالسه قدام السيارة وما بينها وبين السيارة الا سنتيمترات

المهم تقرب منها الا هي طارت جري , وليتها بس سكتت اول ما وصلت الباب
رزعتنا بذيك السبه

صاحبي يقول لانته صدمتاها انه حسن , ربع متر ولسناها متبري منها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي