ماأعذبه من صباح وماأزكاه من ورد
وما أجملها من فاتنة
وما أروعه من شااااااعرٍ بديعٍ أنيق
احترتُ هل أكتبُ لهذا الصباح العذب
أم للورد الزكي أم لتلك الفاتنة
أم لمن رسم بريشته الساحرة
أحضاناً لكل ذلك فأهدانا الألق في بضع سطور
أظنها ستخذل النحل عن خليته إن مرَّ من هنا
الحكمي ......
فتنتني بعد أن فتنتها بها فرفقاً بنا
إنَّا كالقوارير يامنتزه الجمال في عالم البوح
فاااااااااارس