موضوع رائع يا شجون يستحق الوقوف...
أعتقد يا شجون أن الأمر متعلق بإرث للأجداد الممتد
أقصد هناك في نجد والحجاز كانت تسكن القبائل العربية الممتدة من عهد العرب القدماء في الجزيرة ممن كانوا يسكون الصحاري ويتنقلون من مكان لآخر من أجل الماء والكلأ وكانوا ينزلون عند مشائخ القبائل المختلفة فكان موضوع الضيافة أمر مهم غاية الأهمية ابتداءًا بالترحيب مرورًا بالقهوة والذبائح فكان الضيف يحتفى به جدا
وكان أمر القهوة بالذات هو وجه الشيخ أو صاحب الديرة وكانوا يتبارون في إحكام صنعها فكان الصيف يميز أي نوع من القهوة قدمت إليه وهل هو ضيف مرغوب فيه أو لا
حتى أن بعضهم كان يميز قديمًا إن كانت القهوة قد خالطت (تلقيمتها حبات لم تنضج تمام وحبات ناضجة)
هذا الشيء يا شجون من هنا بدأ من صحراءنا وخاصة نجد الحجاز والشمال
عندما نعود إلى تاريخ جازان نجد أن الملك عبد العزيز هو من ضمها لتكون جزءا لا يتجزأ من مملكة شاسعة لكنها لا تزال متأثرة بامتدادت جنوبية (الحِمْيَريين)
مدري يا خية أن جبتها والا جيت من جنبها
عمومًا سننتظر من هم أٌكبر منا وأقدر على التوضيح الأكيد
فما سردته مجرد ظن ...والله أعلم.
ع فكرة الحكاية هذي ماشية جهتنا
الآن عند أهلي في خميس مشيط (أبها)ما تحط صاحبة البيت الدلة أو ترمس القهوة إلآ يوم تخلص خلاص ولا يحق لها تجلس إلا يوم الكل يحلف لها أن خلاص
عن نفسي أفضل إذا جيتك أن تسأليني أول
وإذا حصل وطلبت قهوة الله لا يهينك حطيها وخليني أهنأ بــ فنجاني ههههه