اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبده حكمي مشاهدة المشاركة
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


مُبْـــدِعَهْ ابْكل الأمــــاكن مبدعَهْ
في النبط والنثر وأبيــاتِ الفصيح
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
والله إنّ الفـــــنّ حرفـــك منبعَهْ
والجمـــــال ابْظل نزفـك يستريح
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
كيف بَوْصِــــــفْ هالرقي وبَجْمَعَهْ
وانتي انتي كل روعه بــك تصيح
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وإن بغيتي الصدق والهَرْجْ اجْمَعَهْ
مالك أشبـــاهٍ وذا القول الصحيح
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أنيقـــة
وهل إلاكِ يطربنا
وهل إلاكِ يسافر بنا إلى أرض الجمال بدون تعبٍ أو عناء
تهطلين بكل روعة وجمال
ليعشوشب القلب وتنجلي عنه الهموم
كالغيث حرفك يجلب الفرح ويزرع الآمال في نفوسٍ أجدبت بها الأماني وعنها ودّعَتْ
ليبعث بها الحياة من جديد
فكيف بربك أن نصل لمثل هذا السموق والجمال
وأحرفنا ليس بها إستطاعة غير التأمل والسفر في رحاب روعة حرفك وجماله
أنيقـــة
لكِ تنحني أحرفي لتُهدِي حرفك قُبْلَةً على جَبِينه بعد التحية


فـ لقلبك ولحرفك الـ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


وقفت أقلب النظر

ويدا كلماتي بحلولك تقطف الثمر

كيف لي أن أصفف أوزاني

وهي تضيع في معالم بوحك ،!

كيف لي أن احيك فساتين الجمل

وقد عقدت ألوية نبراسها فوق أعناق الجمال ،!


عبده حكمي

هنا يُجنى الرطب

في خيمتي المنصوبة وثبت

فكان روض ثناؤك طروب

ومنجم الإحساس في جسد الكلمات يعزف على وتينها حضور نادر .!


أعذرني فكل كلماتي عاجزة عن البوح

أنت كنز ثمين وكفى

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي