وها أنا ذي عدت ولا زلت أجد الجدع لحاءٌ حي لا يلاث عطاؤه قدم
أنيقة الحرف
تتفلن الكلمات بقلمك كما أرى وتتخذ عرض الأدبي استقرار ..
إليك بيدى ولنهز جذع الكلمة بأمل , و ها أراك تنحتين بيتًا فارهًا وسط الجذع
وتجاوزين النجم عطاء ،،
متكأ في الخاطرة ،، وأرائك هي الكلمات ، وأتيقة الكاتبة ،،
أشعر بالغبطة ،،
فقط كوني بخير فالشجرة الأنثى شامخة ، لا تبدلها الفصول ..
عبرت أخرى من هنا :-
ميدوزة ،
![]()