تختلف نظرة كل فرد عن الآخر للصيام

بعضهم يرى أن الصيام إحسان ومحبة للآخرين وأجورمضاعفة ويصبر قدر الإمكان

وبعضهم يتغلب عليه الجوع ويغضب لأتفه الأسباب ويتناسى الأجور في رمضان

وعموما في رمضان ينقص السكر في الدم مما يؤدي إلى التوتر والغضب والعصبية


:
ممكن معلومة نقص السكر لها دور كبير .."
لكن المرء قد يجر الغضب لنفسه إن لم يتحاشى مواطنه .."
فالحليم من جعل بينه وبين الشرور وقاية .."





لابد من تناول وجبة السحور حتى لايؤدي إلى النقصان للسكر في فترة الصيام


كان صلى الله عليه وسلم يتناول التمر في السحور

ولابد من إدخال التمر في السحور

وأيضا الموز يقلل العطش في فترة الصيام

ولابد من احتساب الأجر والصبر بالذات في هذا الشهر الفضيل
:

إن شاء الله الليلة أشتري تمر نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أما الموز فما أقدر أكله لأسباب باطنية .."

.. سبحان الله في سحور بركة .."
ولكننا نغفل عنه .. فقلما يكون في موعده .."






الكثير لايفكر بسبب سرعة الغضب


شكلك صايمة يا أستاذتنا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي الحين أنتقلنا لقسم السرعة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي :




الإفطار في المرتبة الأولى تقريبا
إيه خاصة لوكان الأكل يشهي !!
لكن الوقت فيه فسحه لكننا نجعل منه قصير لتمريره !!



كيف نوقف هذه الظاهرة ! ظاهرة السرعه ؟.!

أن الفرد إذا غضب يقع في خلل عظيم بأركان الصوم، حيث أن الأصل في الصوم تهذيب النفس، وأن ينتصر الإنسان الصائم على نفسه

:


الله يسعدك يا أستاذة نسائم وشاكر لكي مداخلتك العطرة .."

وكل عام وأنتي بخير نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي