لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 56

الموضوع: رمضآن و الذكر الحكيم .. " خآص بمسآبقة قضية و رأي "

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية قلب الوفا


    إبتسامة نقاء
    تاريخ التسجيل
    11 2007
    الدولة
    لكْ الحمُد رّبيْ بِقدر مآنسّعدْ وّ نتألمْ ?
    المشاركات
    37,290

    رد: رمضآن و الذكر الحكيم .. " خآص بمسآبقة قضية و رأي "

    لعلّي سأقف عند هذآ القول .. فأسأل نفسي و إياكم هل بعد هذآ نجعل تلآوة القرآن حكرا إن صحّ القول على رمضآن
    أين أهل القرآن اليوم ... ؟؟

    يارب ان شلء الله نكون من اهل القرلءان نحاول جاهدين وربي يعيننا

    لماذا يقبل الكثير منّا و يحرص على تلآوة القرآن في رمضآن ثمّ تخف الوتيرة بعد ذلك ؟
    ما الأسباب ؟

    هذا فعلاً شيء مؤلم
    قد يكون لخصوصية هذا الشهر وروحانيته تجتهد النفس اكثر

    كيف نقوّي العزم و نحصّن أنفسنا فنلتزم العهد و نمضي على هدي القرآن ؟
    بتعزيز ذلك بانفسنا
    استشعار الاجر وعظمة الله
    استشعار عظمة هذا الكتاب

    أين نحن من الحفآظ على الطآعات بعد انتهاء رمضان
    ما الذي يمنعنا من الاستمرار في حصد الثواب و الأجر ؟؟
    أهو التزيّن للحظات ثمّ الإهمآل بعد انتهآء المناسبة .. هل يليق ذآك بشهر القرآن
    و بقلب المؤمن ؟؟
    هل فعلا ندرك ما معنى أن يكون القرآن ربيعا للقلوب و نورا ؟؟
    كيف أنتم و الذكر الحكيم في رحآب الشهر الفضيل ... هل تتدبّرون و تستمرّون

    سأتحدث عن نفسي
    ولله الحمد استمر بالقراءه يوميا بعد كل صلاه صفحه او صفحتين
    ذلك. الفعل جعلني اعتاد ع قراءته مثل الورد اليومي
    لو فعل كل انسان ذلك ماهجر القرءان ولا تراكم الغبار ع صفحاته

    ومع ذلك مازلنا مقصرين
    ونسال الله تعالى الاعانه يارب


    شكرا حبيبتي فيفي ربي يسعدك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Fifi Maria

    التنمية البشرية
    تاريخ التسجيل
    03 2012
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,905

    رد: رمضآن و الذكر الحكيم .. " خآص بمسآبقة قضية و رأي "

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب الوفا مشاهدة المشاركة
    لعلّي سأقف عند هذآ القول .. فأسأل نفسي و إياكم هل بعد هذآ نجعل تلآوة القرآن حكرا إن صحّ القول على رمضآن
    أين أهل القرآن اليوم ... ؟؟
    يارب ان شلء الله نكون من اهل القرلءان نحاول جاهدين وربي يعيننا
    لماذا يقبل الكثير منّا و يحرص على تلآوة القرآن في رمضآن ثمّ تخف الوتيرة بعد ذلك ؟
    ما الأسباب ؟
    هذا فعلاً شيء مؤلم
    قد يكون لخصوصية هذا الشهر وروحانيته تجتهد النفس اكثر
    كيف نقوّي العزم و نحصّن أنفسنا فنلتزم العهد و نمضي على هدي القرآن ؟
    بتعزيز ذلك بانفسنا
    استشعار الاجر وعظمة الله
    استشعار عظمة هذا الكتاب
    أين نحن من الحفآظ على الطآعات بعد انتهاء رمضان
    ما الذي يمنعنا من الاستمرار في حصد الثواب و الأجر ؟؟
    أهو التزيّن للحظات ثمّ الإهمآل بعد انتهآء المناسبة .. هل يليق ذآك بشهر القرآن
    و بقلب المؤمن ؟؟
    هل فعلا ندرك ما معنى أن يكون القرآن ربيعا للقلوب و نورا ؟؟
    كيف أنتم و الذكر الحكيم في رحآب الشهر الفضيل ... هل تتدبّرون و تستمرّون
    سأتحدث عن نفسي
    ولله الحمد استمر بالقراءه يوميا بعد كل صلاه صفحه او صفحتين
    ذلك. الفعل جعلني اعتاد ع قراءته مثل الورد اليومي
    لو فعل كل انسان ذلك ماهجر القرءان ولا تراكم الغبار ع صفحاته
    ومع ذلك مازلنا مقصرين
    ونسال الله تعالى الاعانه يارب
    شكرا حبيبتي فيفي ربي يسعدك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    مرحبا ست الكل نورتيني مرة ثانية



    سأركز هنا في تعقيبك على الورد اليومي .. نعم فله الفضل الكبير في تعويد المرء نفسه الاستمرار على قراءة القرآن و عدم هجره فمتى ما ألزم ذآته يوميا بالذكر كآن له الأفضلية في تيسير الاجتهاد


    و ليس كمن يجتهد في رمضان و نحن لا ننكر خصوصيته كما أوردتِ غاليتي في ردّكِ .... و لكن المؤمن و إن هو استشعر حقا عظمة ذآك الكتاب و حضر في نفسه الخشوع و التدبر و هو يتلو


    و يقرأ لما عرف قلبه هجرانا و تركا و ذآك حسبه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    بآركك الرحمن و دمتِ رائعة كمآ أنتِ


    كل التقدير و لروحكِ اللوتس نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيمركز

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    تحميل الصور

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •