في زحمة الحياة
وصخب المدنيَّة القاتلة
وهرولة الزمنِ الظالم
إجتاحتني الذكريات
وذبلت زهور الفرح
في بستان الألم
فلملمتُ مابقيَ من ريفيَّتي
وصرختُ بغرورها
فارسُ الأحلامِ ولَّى
******
السااااهر
هُنَّ فعلاً رقيقات
ولكن السيوف تنحني إلى درجةٍ لاتتصورها
وهُنَّ ناعمات
والثعابين كذلك
أعمقُ التحايا لإشراقك هنا