هل فقد التيار الديني نفوذه القديم....

[الحسن القاضي]

السلام على من اتبع الهدى...

كلنا يعرف أن مجتمعنا السعودي كان يسيطر عليه تياران الأول ديني له نفوذ واضح
وله سيطرة كبيرة وله رموز معروفة إلى اليوم .

وهناك تيار يقف على رجلٍ واحدة وهو التيار الليبرالي ذو الرموز المعروفة ..

الآن وفي وضع الظروف الراهنة التي مر بها مجتمعنا ،هل بدأ التيار الديني يفقد نفوذه .

خاصة بعد أحداث 11 أيلول ..وهل سحب الليبراليون البساط من تحت أرجلهم.

هل للأحداث المؤلمة التي مر بها وطننا الغالي أثر على وضع المتدينين .

رغم تحفظي على المصطلح ..لكني لا أقول الإسلاميين .

السؤال من مِن التيارين يقف على أرض صلبة ...

[حنظل]

السلام على من اتبع الهدى...

كلنا يعرف أن مجتمعنا السعودي كان يسيطر عليه تياران الأول ديني له نفوذ واضح
وله سيطرة كبيرة وله رموز معروفة إلى اليوم .

وهناك تيار يقف على رجلٍ واحدة وهو التيار الليبرالي ذو الرموز المعروفة ..

الآن وفي وضع الظروف الراهنة التي مر بها مجتمعنا ،هل بدأ التيار الديني يفقد نفوذه .

خاصة بعد أحداث 11 أيلول ..وهل سحب الليبراليون البساط من تحت أرجلهم.

هل للأحداث المؤلمة التي مر بها وطننا الغالي أثر على وضع المتدينين .

رغم تحفظي على المصطلح ..لكني لا أقول الإسلاميين .

السؤال من مِن التيارين يقف على أرض صلبة ...

القنفذ الناعم

قبل كل شيء وضح لنا مامعني كلمة "تيار"؟

وهل هناك تيار إسلامي ؟

[الحسن القاضي]

القنفذ الناعم

قبل كل شيء وضح لنا مامعني كلمة "تيار"؟

وهل هناك تيار إسلامي ؟

أخي حنظل إذا لا تعرف معنى كلمة تيار فهذا يستغرب منك..
أما إذا لاتعرف أن هناك تيار إسلامي في السعودية وله نفوذ فأنت تعيش في بلد آخر..

[محمدالقاضي]

الغالي أبا خالد

بعد 11 سبتمبر إختلف ترتيب الأحجار على رقعة العالم بشكل عام

ففقد التيار الإسلامي في الوطن العربي الثقة المناطة به من أهل البلدان

وخسر أرباب هذا الفكر المتشدد منه وغير المتشدد مراكز حساسة ....

ولكـــــــــن ...!!

هل فعلاً عند أهل السياسة فقد الإسلاميون الثقة ...؟

قد نحتار في الرد على هذا التساؤل الهام ...

عزيزي أبا خالد إن الليبراليون اليوم يتبؤون أهم المناصب السياسية والتعليمية ( بغض النظر عن وزارة التربية )

ويطول الكلام ويبقى للسؤال بقيّة هل فقد فعلاً التيار الإسلامي بيادقه على رقعة المنطقة


وهل الليبراليون يقولون ( كــش إسلام ) لأهل التيار الإسلامي


جُزيت خير الجزاء على هذا الطرح الراقي لهذا الموضوع الحسّا س جداَ


حتماً سأعود ....

[البلبل الذهبي]

اخي العزيز تسائلت سؤالاً ربما تكون إجاباته مبطنة في داخلة !!!


فعندما نقول بعد أحداث 11 من سبتمبر ...!!!! والأحداث التي تسارعت بعد ذلك وخصوصا في وطننا العربي بأن

االتيار الديني والذي كان , وأقول" كان" له نفوذ كبير .. بدأ هذا النفوذ بالإضمحلال في الآونة الأخيرة ولعل

السبب يعزى إلى تلك الفئة والتي لم يعرف هدفها بعد أو لنقل ليس واضحاً وجلياً هدفها من تلك الأعمال التي

تمارسها ...!!!

وأن هذه الفئة تنطوي تحت لواء الإسلام وتتسمى به .

مما دفع بالمتضرر الأول إلى الضغط على الدول العربية والإسلامية والذين هم بدورهم يضعون كل من يرونه

حسب منظورهم أن له فكر .... أو معارضة لممارسات أو نشاطات تحدث داخل هذه البلدان فيوضع كما يقال

تحت المجهر

لذالك نرى ونسمع اليوم من يحاول تجنب الشبهة لا المجادلة فيها خيفة .... لا إقتناعاً منه .

فلقد إختلط الحابل بالنابل أصبح المتشدد في" دينه " مع التحفظ أيضاً لو تاقت نفسة إلى شجب أو إستنكار

لفعل خاطئ حتى وإن كان هو على الطريق الصحيح يخاف الملامة " العقوبة " فلقد أصبح الإرهابي متديناً

والمتدين إرهابياً

نظرة أقرتها وشنتها بؤرة الشر ( الأمم المتحدة ) شتت الله إتحادها ضد الدين والتمسك به عقيدة ومنهجاً

فصنفت كل من هو متدين وكانت له ملاحظات سياسية بأنه إرهابي . ويجب قمعه واصتئصال شأفته .

أي أصبح الحال كما يقال " نفسي .... نفسي "

أيضاً أخي الكريم وكما تفضلتم سابقاً تلك الرؤوس المنتمية او التي تمثل التيار الديني أصبحت حبراً على ورق

ورؤس مهددة بالإنقراض ؛ هل رأيت كائناً مهدداً بالإنقراض يجوب ويتجول بكامل حريتة؛ أم أنه نادراً

ما يشاهد في بيئتة الطبيعية وإلا فهو داخل محمية يملي علية جنس آخر كيف يعيش ويراقب تصرفاته أولاً باول .
ولعل الحديث الشريف يوحي لك بالكثير والذي ورد في....

" قال المصطفى الكريم علية أتم الصلاة والتسليم : إن الله لا يقبض

العلم إنتزاعاً ينتزعه من العباد ولكن يقبض العلم يقبض العلماء حتى إذ لم يبق عالم اتخذ الناس رؤوساً جهالاً

فسئلوا فافتوا بغير علم فضلوا وأضلوا "


الحال اليوم أخي العزيز يتمثل بكونه " إسلام يعيش في ظل الليبرالية لا أكثر ... !!! "

هذه عجالة ولنا عودة إن شاء الله فالموضوع يحتاج إلى نقاش في
اكثر من زاوية ...


ولكم الشكر على هذا الطرح المميز

[حسن الصميلي]

القنفذ الناعم

تحية لا تفارقك إلا لتتلبسك


نعم هناك تياران

لكن

هل هما متعادلان أو متقاربان في الشعبية و التأثير

كلا

فالإسلام خيار الأغلبية

الناشط منها والصامت


والليبرالية اختارتها من سمت نفسها بالنخبة التي سيطرت على نوافذ الإعلام

فأصبحت الصحف والقنوات الإعلامية المنبر الوحيد

الذي لا يفوت زلة على الإسلاميين إلا نفخ فيها ألف روح وشرق بها وغرب


فصار من لا يعرف المجتمع يسمع الخطاب الأوحد الذي يأبى الشريك ويظنه رأي الأغلبية


بينما لو فسح المجال لخصومهم لتضاءل مدهم وانزوى على نفسه

فهو ضعيف الحجة هش المقاومة

لا يظهر إلا على رأي أبي الطيب :

وإذا ما خلا الجبان بأرض ..... طلب الطعن وحده والنزالا


لكن تسلطهم على وسائل الإعلام والمراكز الحساسة يطرح التساؤل الأهم :


لماذا ؟

[الحسن القاضي]

الغالي أبا خالد

بعد 11 سبتمبر إختلف ترتيب الأحجار على رقعة العالم بشكل عام

ففقد التيار الإسلامي في الوطن العربي الثقة المناطة به من أهل البلدان

وخسر أرباب هذا الفكر المتشدد منه وغير المتشدد مراكز حساسة ....

ولكـــــــــن ...!!

هل فعلاً عند أهل السياسة فقد الإسلاميون الثقة ...؟

قد نحتار في الرد على هذا التساؤل الهام ...

عزيزي أبا خالد إن الليبراليون اليوم يتبؤون أهم المناصب السياسية والتعليمية ( بغض النظر عن وزارة التربية )

ويطول الكلام ويبقى للسؤال بقيّة هل فقد فعلاً التيار الإسلامي بيادقه على رقعة المنطقة


وهل الليبراليون يقولون ( كــش إسلام ) لأهل التيار الإسلامي


جُزيت خير الجزاء على هذا الطرح الراقي لهذا الموضوع الحسّا س جداَ


حتماً سأعود ....

قد يكون الإسلاميون مع تحفظي على المصطلح فقدوا التحكم بزمام اللعبة ..
لعبة السياسة ..بل أصبحوا خارج هذه اللعبة التي لايجيدون حتى أبجدياتها
على عكس الليبرالي المتمرس وغير المنغلق على نفسه.
حييت على هذه المداخلة.

[الحسن القاضي]

اخي العزيز تسائلت سؤالاً ربما تكون إجاباته مبطنة في داخلة !!!


فعندما نقول بعد أحداث 11 من سبتمبر ...!!!! والأحداث التي تسارعت بعد ذلك وخصوصا في وطننا العربي بأن

االتيار الديني والذي كان , وأقول" كان" له نفوذ كبير .. بدأ هذا النفوذ بالإضمحلال في الآونة الأخيرة ولعل

السبب يعزى إلى تلك الفئة والتي لم يعرف هدفها بعد أو لنقل ليس واضحاً وجلياً هدفها من تلك الأعمال التي

تمارسها ...!!!

وأن هذه الفئة تنطوي تحت لواء الإسلام وتتسمى به .

مما دفع بالمتضرر الأول إلى الضغط على الدول العربية والإسلامية والذين هم بدورهم يضعون كل من يرونه

حسب منظورهم أن له فكر .... أو معارضة لممارسات أو نشاطات تحدث داخل هذه البلدان فيوضع كما يقال

تحت المجهر

لذالك نرى ونسمع اليوم من يحاول تجنب الشبهة لا المجادلة فيها خيفة .... لا إقتناعاً منه .

فلقد إختلط الحابل بالنابل أصبح المتشدد في" دينه " مع التحفظ أيضاً لو تاقت نفسة إلى شجب أو إستنكار

لفعل خاطئ حتى وإن كان هو على الطريق الصحيح يخاف الملامة " العقوبة " فلقد أصبح الإرهابي متديناً

والمتدين إرهابياً

نظرة أقرتها وشنتها بؤرة الشر ( الأمم المتحدة ) شتت الله إتحادها ضد الدين والتمسك به عقيدة ومنهجاً

فصنفت كل من هو متدين وكانت له ملاحظات سياسية بأنه إرهابي . ويجب قمعه واصتئصال شأفته .

أي أصبح الحال كما يقال " نفسي .... نفسي "

أيضاً أخي الكريم وكما تفضلتم سابقاً تلك الرؤوس المنتمية او التي تمثل التيار الديني أصبحت حبراً على ورق

ورؤس مهددة بالإنقراض ؛ هل رأيت كائناً مهدداً بالإنقراض يجوب ويتجول بكامل حريتة؛ أم أنه نادراً

ما يشاهد في بيئتة الطبيعية وإلا فهو داخل محمية يملي علية جنس آخر كيف يعيش ويراقب تصرفاته أولاً باول .
ولعل الحديث الشريف يوحي لك بالكثير والذي ورد في....

" قال المصطفى الكريم علية أتم الصلاة والتسليم : إن الله لا يقبض

العلم إنتزاعاً ينتزعه من العباد ولكن يقبض العلم يقبض العلماء حتى إذ لم يبق عالم اتخذ الناس رؤوساً جهالاً

فسئلوا فافتوا بغير علم فضلوا وأضلوا "


الحال اليوم أخي العزيز يتمثل بكونه " إسلام يعيش في ظل الليبرالية لا أكثر ... !!! "

هذه عجالة ولنا عودة إن شاء الله فالموضوع يحتاج إلى نقاش في
اكثر من زاوية ...


ولكم الشكر على هذا الطرح المميز

نعم الحق ماقلت ...ذهبت رموزهم أدراج الرياح ....
لماذا ؟؟حتى لاينعت بالإرهابي.
رأينا رموزاً تهاوت وأخرى في مدرجات المسرح تراقب بعين واحدة
والعين الأخرى على الأمريكان.
ماذا سيقولون عني ..وبماا سينعتوني؟؟؟
دعوني أشاهد حتى أرى ....

شكراً على مداخلتك المثقلة بالأفكااااااار.

[الحسن القاضي]

القنفذ الناعم

تحية لا تفارقك إلا لتتلبسك


نعم هناك تياران

لكن

هل هما متعادلان أو متقاربان في الشعبية و التأثير

كلا

فالإسلام خيار الأغلبية

الناشط منها والصامت


والليبرالية اختارتها من سمت نفسها بالنخبة التي سيطرت على نوافذ الإعلام

فأصبحت الصحف والقنوات الإعلامية المنبر الوحيد

الذي لا يفوت زلة على الإسلاميين إلا نفخ فيها ألف روح وشرق بها وغرب


فصار من لا يعرف المجتمع يسمع الخطاب الأوحد الذي يأبى الشريك ويظنه رأي الأغلبية


بينما لو فسح المجال لخصومهم لتضاءل مدهم وانزوى على نفسه

فهو ضعيف الحجة هش المقاومة

لا يظهر إلا على رأي أبي الطيب :

وإذا ما خلا الجبان بأرض ..... طلب الطعن وحده والنزالا


لكن تسلطهم على وسائل الإعلام والمراكز الحساسة يطرح التساؤل الأهم :


لماذا ؟

مفكرنا الرائع ..
شكراً لك.

سؤالك الذي ذيلت به مداخلتك.

قد يطرحه حتى التيار الآخر بل المواطن العادي.

لماذا ؟؟؟كبيره تحوم فوق رأسي ...

بالفعل لماذا ..؟؟؟

هل لأن الليبرالي منفتح ويرضى بكل شيء ؟؟؟؟

لا اعلم

هناك أيضاً ألف هل ؟؟؟تحوم مع علامات الاستفهام.

[عراف]

السلام عليكم ...

الجواب ...للأسف نعم لقد فقد التيار الديني نفوذه القديم.

تقبل تحياتي انت والمشاركين بالموضوع