نعم نصدقك أخي صويعقان
فهذه القصص خرج معها غبار الزمان
ولقد شفقت على الفيران والثيران
فكم هو ظالم شوعي وصديقة جبران
لكن ما يحضري في هذى الأوان
قصة شباب بل قل عنهم بزران
نفخوا بساً صغنوناً عجفان
حتى غدى مبجماً كلجع مخزنٍ شبعان
وبدوا يتراكلوه بأقدامهم حفيان
مرة يمنة و مرة إلى أعلى العنان
حت امبثة وانفشخ بشهادة العيان
أسأل الله أن يحول لهم شريخان
معليش فيه مصري يكلم زوجته جمبي وخرب عليه الجو
لأني في مقهى
بس وش رأيك نسميها نونية ملبع![]()
بالله كمل وانا متى ما ارتحت من ذا المصري أبشر![]()