أهلا عبد المطلب..

وأنت لاشك أصبغت علينا الحسن.. بحرفك المنظوم

وكسوت متصفحنا حلة أدبية مطرزة بالبديع..

اقف حائرا أمام رائعة كهذه..

تستحق عن جدارة أن تكون عميدا للقوافي..

شكرا لك أن أمتعتنا..

ولك من القلب تحية بلا حد