أهلاً بك أخي الحبيب ( الحلم ) و أشكر لك لغتك الرقيقة التي تلامس شغاف القلوب و تستوطن سويداءها و تشعرني
بحميمية القرب منكم يوماً بعد يوم
أما أخي محمد القاضي فلم يدع لي ثناؤه الذي غمرني به ما أقوله بعد
و حسبي لغته النفيسة التي تتفجر بياناً و تفيض عذوبة و تنهمر وابلاً صيّباً من الكلم الطيب
فلكما عزيزاي من أخيكما المحب كل مودة و تقدير.