أهلاً صديقي المعتزّ
سأوضّح لك مالبس عليك![]()
حقيقةً لم أفهم ماذا قصد الكاتب في مقاله هذا ..وماهو مفهوم الصحوة لديه ..
أهي الصحوة كحركة ( وحركة الصحوة أطلقت على التجديد في الخطاب الديني والفكري ..الذي جاء به أهل الفكر الإخواني ..وكانوا _ومازالوا _ يرددون على أنفسهم الصحوة .. )
أما الصحوة كضاهرة ... (فهي كافة أشكال الصحوة الدينيّة أياً كان الفكر النابع منه ..كالمحاضرات أو الندوات أو البرامج التوعويّة ... )
فإذا كان المقصد بأن غياب الصحوة كظاهرة فأنا لاأؤيد لأن مظاهر الصحوة مازالت تعمّ المنطقة ولم نصل بعد لدرجة الخوف من غيابها ...!!
أما إن كان يرمي إلى غيابها كحركة ..فأنا أتفق معه على غياب من تسمّوا بأهل الصحوة حالياً ..وربما غُيِّبوا من الساحة الفكريّة فقط .....!!
( أخي المعتز كنتُ على يقين بأنك ستأتي وتثري المكان ... )
أنتظرك ..!!
أهلا بثورة القلم محمد القاضي
وهل الظواهر تستمر أم الأمر يحتاج إلى أكبر من ظاهره
اذا كان الصحوة بالنسبة لأهلها بداية فما النهاية إذا
مارأيك ببناء حضارة وذلك عن طريق المسار المعروف في بناء الحضارات
صحوة +++ يقظة +++ نهضة +++ حضارة (( المرجع سسلسلة القادة ))
فغياب الصحوة إن صح الغياب فهو كارثة عظمى
الصحوة أخي الكريم ليست مجموعة من الدروس والظواهر
الصحوة ترقب نحو حضارة تهيمن وترفرف كما كانت
وان كانت بعض الجماعات تحاول جاهدة رغم أخطائها
ولكنها تحاول ولكن هيهات هيهات لها والانظمة المستبدة ترقبها أينما اتجهت
موضوع يطول على الحرف نفسه فهمه في ظل التغيرات اليوم
تشرفت بلقائك أخي محمد