أهلاً صديقي المعتزّ
سأوضّح لك مالبس عليك![]()
حقيقةً لم أفهم ماذا قصد الكاتب في مقاله هذا ..وماهو مفهوم الصحوة لديه ..
أهي الصحوة كحركة ( وحركة الصحوة أطلقت على التجديد في الخطاب الديني والفكري ..الذي جاء به أهل الفكر الإخواني ..وكانوا _ومازالوا _ يرددون على أنفسهم الصحوة .. )
أما الصحوة كضاهرة ... (فهي كافة أشكال الصحوة الدينيّة أياً كان الفكر النابع منه ..كالمحاضرات أو الندوات أو البرامج التوعويّة ... )
فإذا كان المقصد بأن غياب الصحوة كظاهرة فأنا لاأؤيد لأن مظاهر الصحوة مازالت تعمّ المنطقة ولم نصل بعد لدرجة الخوف من غيابها ...!!
أما إن كان يرمي إلى غيابها كحركة ..فأنا أتفق معه على غياب من تسمّوا بأهل الصحوة حالياً ..وربما غُيِّبوا من الساحة الفكريّة فقط .....!!
( أخي المعتز كنتُ على يقين بأنك ستأتي وتثري المكان ... )
أنتظرك ..!!