إذا لنفتح بابا للنقاش
متى يكون دور العلماء سلبيا في خدمة مجتمعهم؟
لك حب دائم
إذا لنفتح بابا للنقاش
متى يكون دور العلماء سلبيا في خدمة مجتمعهم؟
لك حب دائم
دور العلماء لايغفل على أحد ولا يستقيم أمر أمة من دون علماء فبهم صلاح الحياة وسؤددها
وبهم تنهض الهمم وتتقوى العزائم وبهم القدوة الكبيرة
وبهم الأمل إذا ما نكس رأس الأمة
هم حياة الأمة
والدور الذي يلعبه العالم سيكون دور الريادة
لأن موقعه بارز ومؤثر
فإذا كان ايجابا فسوف تحل اشراقته على الناس
أما إذا كان العالم يقبع
بين الموروث واضعا أمامه عراقيل من الادلة الدامغة على عدم المساس به
وبين التبعية المحقة التي تأبي الخروج وإن كان يرى غير ذلك
وبين مستجدات العصر التي لا يرى الدخول فيها خوف الفتنة والانفتاح على الآخر مثلا
وبين فقه الواقع المغيب عنه شخصيا
وبين العزلة التي التي تقمصها وهو لا يعلمها
وكما قال الشاعر " جهلت ولا تدري بأنك جاهل ::: ومن لي بأن تدري بأنك لا تدري
وغير ذلك كثير
همسة
اذا تبدد دور العالم في المجتمع هل نعتبر ذلك عالما
وإذا كان العالم لا يعرف دوره في المجتمه فمن سيعرف اذا
نايف