حقيقةً ياصديقي العزيز مؤسف جداً مانراهُ في دوائرنا الحكوميّة من معاملة
يعاملُ البشر وكأنهم في محجرٍ صحّي ّ
أو قد ينقلون مرضاً معدياً للموظف المحصّن خلف مكتبه ..!!
مؤلمٌ ذلك الأمر وغير مُستغرب عليهم في ظلّ غياب الرقابة الإداريّة
أهلاً بكل جديد يادلش![]()