صور من الذاكرة

[أسامة مصلح]

أخي صدى الوجدان..
حيــــــــــــــاك ربي
\
/
\
/
\
/
وزنا لا أظن به من خلل
وما قصدته نحويا مكمن الخلل
وأنا لست بالضليع حقيقة في أمور
النحو ولكن ربما وهذا من وجهة نظري
أن ليال هي خبر لكان منصوب ..
أي تأتي هكذا لياليا َ) ولو كتبت هكذا
انكسر الوزن فاضطر الشاعر لكتابتها (ليالٍ)
وهو ما كنت أقصده وذهبت إليه ..
هذه وجهة نظري المتواضعة ربما أصيب وربما
أخطئ ولكن ننتظر كما قلت رأي المشرفين والأعضاء ..
.
.
.
.
.
.
أبو فهد : تحياتي لك وودي
وأتمنى ألا أكون قد أزعجتك ..

أخي صدى الوجدان..
حيــــــــــــــاك ربي
\
/
\
/
\
/
وزنا لا أظن به من خلل
وما قصدته نحويا مكمن الخلل
وأنا لست بالضليع حقيقة في أمور
النحو ولكن ربما وهذا من وجهة نظري
أن ليال هي خبر لكان منصوب ..
أي تأتي هكذا لياليا َ) ولو كتبت هكذا
انكسر الوزن فاضطر الشاعر لكتابتها (ليالٍ)
وهو ما كنت أقصده وذهبت إليه ..
هذه وجهة نظري المتواضعة ربما أصيب وربما
أخطئ ولكن ننتظر كما قلت رأي المشرفين والأعضاء ..
.
.
.
.
.
.
أبو فهد : تحياتي لك وودي
وأتمنى ألا أكون قد أزعجتك ..
Flower37:

أهلاً وسهلاً بك أخي أسامة
وجودك أسعدني ولم يزعجني
فمرحباً بك بعدد ما كُتب

أخي الكريم
ربما جانبك الصواب في إعراب جملة :
كانت ليال
فاسم كان ضمير مستتر تقديره هي
وليال خبر كان منصوب بفتحة مقدرة
لأن ياء المنقوص تحذف ويعوض عنها بالكسر
لأن الكسر يناسب الياء
ومنها قوله تعالى :
"سخرها عليهم سبع ليال "
والله تعالى أعلم

لك فائق الود والتقدير
والله يرعاك

[أسامة مصلح]

أهلاً وسهلاً بك أخي أسامة
وجودك أسعدني ولم يزعجني
فمرحباً بك بعدد ما كُتب

أخي الكريم
ربما جانبك الصواب في إعراب جملة :
كانت ليال
فاسم كان ضمير مستتر تقديره هي
وليال خبر كان منصوب بفتحة مقدرة
لأن ياء المنقوص تحذف ويعوض عنها بالكسر
لأن الكسر يناسب الياء
ومنها قوله تعالى :
"سخرها عليهم سبع ليال "
والله تعالى أعلم

لك فائق الود والتقدير
والله يرعاك

بسم الله الرحمن الرحيم
تحية عبقة لك أبو فهد , وبعد :

هذه قاعدة في النحو:
ياء المنقوص تحذف في حالتي الرفع والجر فقط
فتقول هذا قاضٍ ومررت بقاضٍ
وتثبت في حالة النصب فتقول رأيت قاضيا
إن الآية التي استشهدت بها ليست في الموضوع الذي طرحته أنا فهناك اختلاف كبير
الآية (سخرها عليهم سبع ليال..)
سبع مضاف وليال مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة
ولو قلت لي أن كان هنا يقصد بها الشاعر كان التامة التي تكتفي بمرفوع لقبلت مع شيء في النفس ..