آآه والف آآه
هايل العبدان
لم تنطق زورا
ولم تغش فجورا
كلام في الصميم
كلنا ذلك الرجل
وكلنا ذلك الفتى
أينما اتجهت فأنت تائه
مستشفياتنا تشكوا من المرض
لقلة ذوي الخبرة أو ندرتهم تماما
أسواقنا الله اعلم بحالها فهي تشكو العجز
سوق أسهمنا هو فيروس العصر القاتل وياقلب لا تحزن
مراكز الشرط تشكوا مما يجري داخل أسوارها من استهتار ولغط
أما مدارسنا وتعييناتنا على مستويات تخجل حتى عمال الدول الأخرى
فحدث ولا حرج فقد ضاعت هيبة المعلم وضاع كل شيء يحمله حتى دفتر تحضيره
الهامس جهرا
أبدعت النقل
وتخيرت البضاعة
فلك ود لا ينتهي
وشكر لا ينقطع