مَـا أجْـمَـلَ شِـعـركَ ، ومَـا ألـْـطــَـفــَـه !
لقــد ْ رحلتَ بنا أيها الشــاعرُ الـمُـلهـمـ
إلى آفــــــــاق ٍ مِـنَ العُـذوبَـة ِ والعاطِـفة
وجَـعـلـتـنا نشعـرُ بتلكَ الراعيةِ المَـاجدة
وهيَ تـكابدُ يوما ً مِـنْ أيـّـامها الخـالِـدة .
سَـلـِـمـَ يَـراعُـكَ وقـلبـُـكَ يَـا حَـسن