إلا "آدمياً" تخرج للتو، ولم يجد وظيفة إلا تقمص دور القرد الراحل . !
ففوجي بالأسد وهو ينزع رأسه أيضا قائلاً له: لا تخف أيها الزميل، فأنا كذلك بشر وخريج أيضا. لم أجد وظيفة إلا لعب دور الأسد.!
شر البلية ما يضحك
هذه هي حال الكثير
اشتغل بأعمال ليست له
درس و تعب وتخرج
وأصبح عاطلاً
كم هي الحالة النفسية لديه مزرية
وكم من ألم يشربه مع قهوة الصباح
وغصة يحتسيها مع كوب شاي وقت العُصير

هايل العبدان
أراد تصوير شيء
وأجاد كل الإجادة في السرد والتعبير
وكم من متقمصٍ دوراً هو ليس له

الهامس جهرا
دمت بألق

وتم نقل الموضوع للعام