وهزّي بنبضي سحائب روحي لأتقاطر عليك حبًّا أبيّا
واسكُبي شوقِكِ في حوض قلبي فأنا لك مرتعًا وسليّا
وعندما تفقِدُك جوارحي
يملأُ الجنون كوب شوقي,
وتنسكبُ ملامحُ فقدي في إناء الوله فتملؤُه حد الرمق
الشفق
بين حُروفك زفرات لاهبة بالشوق تنشِدُ وردة الربيع أن تُزهر بكل نضارة وقد بُحَّ صوت حرفك وهو يصرخُ سئمتُ الفراق
واقعيّة حرفك تستجدي المشاعر أن ترسُم أسمى الأحاسيس,,
دمت بألق