خزامى...
توحد بنا ضنك العيش
نضرب الكف بالكف
قد بلغ بنا الجزن سن الرشد
وتخطينا به مد الشقاء
هم من أطفأوا نور الفنار
وقتلوا الأحلام
أيتها المؤنسة...
كنا وما زلنا ضحايا لحربٍ لم ولن تكون منصفةً أبداً
استسلمت عواطفنا لمن تصنعوا الحب
وهي هي الأقنعة تزول ولكن بعد فوات الآوان..
سيدتي...
جميلٌ ما قرأت هنا
تصويرٌ خلابٌ ورقة تعبير
للهِ دركِ
كونِ بخير دائماً وأبداً