..


داخل النّص ولِدَ هذا الحُب , وخارج النّص ما الذي حّدثْ ؟
بحدود عاداتنا الفاضلة , بعيداً عن ذاك الكوخ وبعيداً عن مساءات فبراير الباردة :/




الأسماء لعنة أصحابها يا مُحمّد .. لَعنة !



آمنتُ بلعنة الأسماء على أصحابها .. وآمنتُ أنّ الحُب أيضاً لعنة
و شيئان يموتان في بلدي سريعاً / الحبّ , والأمل !
وكلاهما مكملاً للآخر


دالُكَ شقيّة يا مُحمّد , شقيّة كما هذا الحُب
وحرفكَ شهي , وفلسفتُكَ مُحبّبة : )
.