وعقلي مازال يسترجع الشريط , ويخبرني أن هناك ما فقدته .
كل ليلة قبل النوم يأتيني ذاك اللعين , والرسالة الخاصة مازالت موجود .
إرجع لها ,! " ياأخرق" .
وحين أنام وأستيقظ أجدني في غياهب يوم آخر مليء بالشغل والمراجعات .
وأنساها تارةً أخرى .
أراد الله أن تأتيني رسالة خاصة , ففتحتها ولمحت إسم الإدارة الأدبية أسفلها .
فتحتها لأجد ذاك الأرستقراطي " المعرف الغريب " والذي لم أره إلا مرة .
فعزمت أن أزورك هنا , لكني وجدتك قد ارْتُشِفْت .!
فهل لديك من مزيد ؟
حضور خجول هنا !
-- -------- ------------- ------------
-------------------- -----------------------------