إذا كان هناك الكثير من العمالة في المحلات
كالمطاعم والمنادي وغيرها يتحايلون على أمر الإغلاق وقت الصلاة
بإغلاق البوابة الرئيسية التي على الشارع
ويفتحون للزبائن من أبواب خلفية ويبتاعون ويشترون والصلاة تقام والناس في المساجد
فما بالكم لو لم يكن هناك أمر بالإغلاق .
نحمد الله أن ألهم حكومتنا الرشيدة الحكمة
وسد الذرائع مقدم على جلب المنافع .
وليس كل ما قدحت شرارة فكرة من أصحاب الدال أكاديميين أو من مجلس الشورى
جعلنا شرارتهم قضيتنا وشغلنا الشاغل .
فأمور الدين لها أهلها .
وليس حليقي الذقون ولا منفوخي الجفون
شكرا ماجد